الرئيسية
الثلاثاء مارس 12, 2024 1:13 pm
المشاركات
نقاط التميز
خبرة اللعب
العمر
من طرف أبرزت بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية أقولا لجلعاد شارون، نجل رئيس
الوزراء الإسرائيلي الاسبق أرييل شارون، طالب فيها باعادة احتلال قطاع
غزة الذي كان والده قد قرر الانسحاب منه في عام 2005.
وكتب شارون
الابن في مقال شديد اللهجة نشر في صحيفة "جيروساليم بوست": "يجب ألا تكون
هناك كهرباء في غزة، ولا وقود، ولا مواصلات، لا شيء. في هذه الحالة قد
يدعون حقا إلى وقف إطلاق النار".
وأضاف: "لا يوجد طريق وسط هنا. إما سكان غزة يدفعون الثمن، وإما سنعيد احتلال قطاع غزة بأكمله. وإلا لن يكون هناك نصر حاسم".
وتابع
إن "البداية الجيدة لا تكفي، بل عليك أن تعرف كيف تنهي، وتنهي بحسم. إذا
لم يكن من الواضح هل تعدت الكرة الخط، فالضربة ليست حاسمة. يجب أن تدخل
الكرة الشبكة حتى يراها الجميع".
وفي سياق متصل قال وزير الداخلية
الإسرائيلي إيلي يشاي إن "الهدف من العملية هو إعادة غزة إلى القرون
الوسطى"، فيما أبدى قادة إسرائيليون آخرون مثل وزير الخارجية أفيغدور
ليبرمان حذرا فيما يتعلق بتوقعاتهم حول نطاق هذه العملية ونتائجها.
وكان
وزير النقل الإسرائيلي "إسرائيل كاتس" قد دعا في 11 نوفمبر/ تشرين الثاني
إلى تصفية قيادة حماس "المسؤولة عن كافة الهجمات وإطلاق النار" وحرمان
القطاع من الكهرباء والمياه والطعام والوقود.
الوزراء الإسرائيلي الاسبق أرييل شارون، طالب فيها باعادة احتلال قطاع
غزة الذي كان والده قد قرر الانسحاب منه في عام 2005.
وكتب شارون
الابن في مقال شديد اللهجة نشر في صحيفة "جيروساليم بوست": "يجب ألا تكون
هناك كهرباء في غزة، ولا وقود، ولا مواصلات، لا شيء. في هذه الحالة قد
يدعون حقا إلى وقف إطلاق النار".
وأضاف: "لا يوجد طريق وسط هنا. إما سكان غزة يدفعون الثمن، وإما سنعيد احتلال قطاع غزة بأكمله. وإلا لن يكون هناك نصر حاسم".
وتابع
إن "البداية الجيدة لا تكفي، بل عليك أن تعرف كيف تنهي، وتنهي بحسم. إذا
لم يكن من الواضح هل تعدت الكرة الخط، فالضربة ليست حاسمة. يجب أن تدخل
الكرة الشبكة حتى يراها الجميع".
وفي سياق متصل قال وزير الداخلية
الإسرائيلي إيلي يشاي إن "الهدف من العملية هو إعادة غزة إلى القرون
الوسطى"، فيما أبدى قادة إسرائيليون آخرون مثل وزير الخارجية أفيغدور
ليبرمان حذرا فيما يتعلق بتوقعاتهم حول نطاق هذه العملية ونتائجها.
وكان
وزير النقل الإسرائيلي "إسرائيل كاتس" قد دعا في 11 نوفمبر/ تشرين الثاني
إلى تصفية قيادة حماس "المسؤولة عن كافة الهجمات وإطلاق النار" وحرمان
القطاع من الكهرباء والمياه والطعام والوقود.
