[rtl][/rtl]
لا تترك الشركة الأمريكية جوجل أي فرصة تمر دون أن تؤكد على أنها ليست مجرد شركة عادية تنشط في مجال التكنولوجيا، و إنما شركة رائدة تعمل على حل أكثر المشاكل المعقدة في هذا العالم، و من الواضح أن الميدان الصحي يدخل كذلك في إطار اهتماماتها.
منذ افتتاح شركة جوجل لمختبر (Google X) و نحن نسمع عن مشاريع عملاقة و غير اعتيادية، من بينها السيارات الذكية و التكنولوجيا الجديدة في مجال بناء مدن و منشآت ذكية و عصرية، لكن المختبر أصبح يهتم كذلك بالجانب الصحي خصوصا مع انتشار أمراض فتاكة و صعبة في التشخيص كمرض السرطان.
و قد أشارت المصادر الصحفية أن جوجل تعمل على تطوير تكنولوجيا جديدة تعتمد على نظام مكون من جسيمات دقيقة (Nanoparticles) و يتم إدماجها في أقراص صغيرة يتم بلعها عن طريق الفم، هذه الجسيمات الدقيقة تكون مهمتها مراقبة خلايا الجسم و طريقة عملها و عبر آلية خارجية يتم الإبلاغ عن وجود أي مشكل أو خطر يتهدد الإنسان سواء تعلق الأمر بمرض السرطان أو غيره من الأمراض التي يصعب تشخيصها بشكل مبكر.
هذه الفكرة جاءت بعد تعرض المهندس في شركة جوجل (Tom Tanis) لحادث مروري و بعد نقله للمستشفى بشكل عاجل تم عن طريق الصدفة اكتشاف إصابته بورم في الكلي، مما أدى إلى إنقاذ حياته في وقت مبكر، و هو ما دفع هذا المهندس إلى التفكير في آلية جديدة لرصد مثل هذه الأمراض.
و يتوقع أن تحتاج جوجل لخمس سنوات من أجل أن يصبح هذا المشروع الجديد عمليا و قابلا للتطبيق على أرض الواقع.
لا تترك الشركة الأمريكية جوجل أي فرصة تمر دون أن تؤكد على أنها ليست مجرد شركة عادية تنشط في مجال التكنولوجيا، و إنما شركة رائدة تعمل على حل أكثر المشاكل المعقدة في هذا العالم، و من الواضح أن الميدان الصحي يدخل كذلك في إطار اهتماماتها.
منذ افتتاح شركة جوجل لمختبر (Google X) و نحن نسمع عن مشاريع عملاقة و غير اعتيادية، من بينها السيارات الذكية و التكنولوجيا الجديدة في مجال بناء مدن و منشآت ذكية و عصرية، لكن المختبر أصبح يهتم كذلك بالجانب الصحي خصوصا مع انتشار أمراض فتاكة و صعبة في التشخيص كمرض السرطان.
و قد أشارت المصادر الصحفية أن جوجل تعمل على تطوير تكنولوجيا جديدة تعتمد على نظام مكون من جسيمات دقيقة (Nanoparticles) و يتم إدماجها في أقراص صغيرة يتم بلعها عن طريق الفم، هذه الجسيمات الدقيقة تكون مهمتها مراقبة خلايا الجسم و طريقة عملها و عبر آلية خارجية يتم الإبلاغ عن وجود أي مشكل أو خطر يتهدد الإنسان سواء تعلق الأمر بمرض السرطان أو غيره من الأمراض التي يصعب تشخيصها بشكل مبكر.
هذه الفكرة جاءت بعد تعرض المهندس في شركة جوجل (Tom Tanis) لحادث مروري و بعد نقله للمستشفى بشكل عاجل تم عن طريق الصدفة اكتشاف إصابته بورم في الكلي، مما أدى إلى إنقاذ حياته في وقت مبكر، و هو ما دفع هذا المهندس إلى التفكير في آلية جديدة لرصد مثل هذه الأمراض.
و يتوقع أن تحتاج جوجل لخمس سنوات من أجل أن يصبح هذا المشروع الجديد عمليا و قابلا للتطبيق على أرض الواقع.