للانتباه والله اعلم
أخواتي وأخواني الأفاضل
وصلتني هذه الرسالة على بريدي
ومن هول ما فيها
وبما هو مفروضاً علي كمسلم في هكذا أمر
وحسب رغبة مرسلها لي
كان علي أخباركم بمحتواها الخطير
حفظنا الله وأياكم وجميع المسملمين من شر كل شر
يقول نص الرسالة :
أحذروا من ملاعب الكرات الملونة للأطفال
في مطاعم الوجبات السريعة والمدن الترفيهية
وفي كل مكان وجدت فيه
إخواني وأخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلتني الرسالة التالية عبر البريد الالكتروني، فأحببت أن تشاركوني
قراءتها لعل فيها ما يفيدنا جميعاً :
لا تسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة
...... إنها قاتلة !!!
وإليكم التفاصيل ...
فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب ، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة ، وروى لي
هذه القصة مر بنفسه في تجربة قال لي فيها : بينما كان ابني يلعب في قفص
حلبة ) الكرات الملونة في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة ،
جاءني وهو في حالة غضب عارم ، يشتكي فقدانه ساعة يده . وعندما ذهبت معه وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات البلاستيكية الملونة ، لم نجد الساعة...
وبديلاً عنها وجدنا: بقايا قئ ... بقايا أكل .. وعلب أكل ... وعلب
مشروبات فارغة ( يعني بالعربي \"أستغفر الله\"الة ) وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..
ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتأنيبه ، قال له المدير :
أنهم يقومون بتنظيف قفص الكرات كل شهر !!!!!
ولكن الراوي يشكك في مصداقية أنهم يقومون بذلك حتى ولو كل عدة أشهر .. حيث أن ما وجد من ( \"أستغفر الله\"الة وقاذورات ) لا يمكن أن تكون قد تكونت خلال هذه المدة ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر ( وقررت أنا معه ) أن لا يلعب أطفاله أو أطفالي مرة أخرى في سلة أو قفص للكرات الملونة إطلاقا .
ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا الموضوع أصلاً ، هو ما روته
السيدة ( لورين أرشر) التي تعيش مع ابنها ( كيفن ) في مدينة Sugar land في ولاية تكساس ، حيث قالت :
انه في 2 أكتوبر من سنة 94، أخذت ابني إلى مطعم ( ما نقدر نقوله )
للاحتفال بذكرى ميلاده الثالث ، وبعد انتهائه من غدائه ، سمحت له
بالذهاب إلى قفص الكرات الملونة ليلعب بعض الوقت وبعد عدة دقائق ، بدأ
في البكاء ، فسألته عن سبب بكائه!
فأشار لي إلى ظهره وقال لي : ماما إنه يؤلمني !
فنظرت إلى ظهره ، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا للبيت ، قمت بتحميمه ،
فوجدت وقتها ( النغزة ) في الجزء الأيسر لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر
بدا لي وكأنه في دخل النغزة شظية من بقايا زجاج أو خشب ! فاتصلت في
الطبيب لترتيب موعد لإزالتها في اليوم التالي .
تقول لورين : أنه وفي اليوم نفسه ( قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه
موعد الطبيب ) بدأ الطفل ، يرتجف ، ويستفرغ ، وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ .
وبعد إدخاله ببضع ساعات .. جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة ( من تلك الإبر التي
تستخدم للحقن تحت الجلد ) وقد انكسرت تحت جلده.
وأفاد قسم التشريح بأن سبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة !!
وفي اليوم التالي ، قام رجال الشرطة بإزالة الكرات الملونة من قفص
الكرات المذكور . فوجدوا أكلا متعفنا .. حلويات نصف مأكولة .. وحفاضات أطفال .. بقايا معلبات أكل ومشروبات وآثاراً للبول .. وعدة ابر من النوع الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!!!!
وهنا أكرر رجائي
بأن تمرر هذه المقالة
إلى كل الأمهات والآباء والخالات والأعمام
والأصدقاء والمعارف والجيران
ليتمكنوا من معرفة هذه الحقيقة ويتفادوا خطرها مستقبلا
تحياتي : twitter
أخواتي وأخواني الأفاضل
وصلتني هذه الرسالة على بريدي
ومن هول ما فيها
وبما هو مفروضاً علي كمسلم في هكذا أمر
وحسب رغبة مرسلها لي
كان علي أخباركم بمحتواها الخطير
حفظنا الله وأياكم وجميع المسملمين من شر كل شر
يقول نص الرسالة :
أحذروا من ملاعب الكرات الملونة للأطفال
في مطاعم الوجبات السريعة والمدن الترفيهية
وفي كل مكان وجدت فيه
إخواني وأخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلتني الرسالة التالية عبر البريد الالكتروني، فأحببت أن تشاركوني
قراءتها لعل فيها ما يفيدنا جميعاً :
لا تسمح لأطفالك باللعب في حلبات وأقفاص الكرات في المطاعم السريعة
...... إنها قاتلة !!!
وإليكم التفاصيل ...
فالخبر مخيف ويدعو للاضطراب ، ولكن الذي مرر لي هذه المقالة ، وروى لي
هذه القصة مر بنفسه في تجربة قال لي فيها : بينما كان ابني يلعب في قفص
حلبة ) الكرات الملونة في قسم لعب الأطفال في أحد المطاعم السريعة ،
جاءني وهو في حالة غضب عارم ، يشتكي فقدانه ساعة يده . وعندما ذهبت معه وحفرنا بين مئات وآلاف الكرات البلاستيكية الملونة ، لم نجد الساعة...
وبديلاً عنها وجدنا: بقايا قئ ... بقايا أكل .. وعلب أكل ... وعلب
مشروبات فارغة ( يعني بالعربي \"أستغفر الله\"الة ) وأشياء أخرى لا أريد ذكرها ..
ويقول انه عندما ذهب إلى مدير المطعم وبدأ بتأنيبه ، قال له المدير :
أنهم يقومون بتنظيف قفص الكرات كل شهر !!!!!
ولكن الراوي يشكك في مصداقية أنهم يقومون بذلك حتى ولو كل عدة أشهر .. حيث أن ما وجد من ( \"أستغفر الله\"الة وقاذورات ) لا يمكن أن تكون قد تكونت خلال هذه المدة ليتراكم بهذه الصورة ولذلك فقد قرر ( وقررت أنا معه ) أن لا يلعب أطفاله أو أطفالي مرة أخرى في سلة أو قفص للكرات الملونة إطلاقا .
ومفاد قصته الحقيقية التي جعلته ينتبه لهذا الموضوع أصلاً ، هو ما روته
السيدة ( لورين أرشر) التي تعيش مع ابنها ( كيفن ) في مدينة Sugar land في ولاية تكساس ، حيث قالت :
انه في 2 أكتوبر من سنة 94، أخذت ابني إلى مطعم ( ما نقدر نقوله )
للاحتفال بذكرى ميلاده الثالث ، وبعد انتهائه من غدائه ، سمحت له
بالذهاب إلى قفص الكرات الملونة ليلعب بعض الوقت وبعد عدة دقائق ، بدأ
في البكاء ، فسألته عن سبب بكائه!
فأشار لي إلى ظهره وقال لي : ماما إنه يؤلمني !
فنظرت إلى ظهره ، ولم أجد شيئاً وقتها وبعد رجوعنا للبيت ، قمت بتحميمه ،
فوجدت وقتها ( النغزة ) في الجزء الأيسر لمؤخرته وبعد فحصها بدقة أكثر
بدا لي وكأنه في دخل النغزة شظية من بقايا زجاج أو خشب ! فاتصلت في
الطبيب لترتيب موعد لإزالتها في اليوم التالي .
تقول لورين : أنه وفي اليوم نفسه ( قبل حلول اليوم التالي الذي تقرر فيه
موعد الطبيب ) بدأ الطفل ، يرتجف ، ويستفرغ ، وتقلب سواد عينيه إلى داخل محاجرهما وأخذته بعجل إلى قسم الطوارئ .
وبعد إدخاله ببضع ساعات .. جاءني من يخبرني بوفاة طفلي الوحيد !!وفهمت من الأطباء إن الشظية كانت عبارة عن رأس إبرة ( من تلك الإبر التي
تستخدم للحقن تحت الجلد ) وقد انكسرت تحت جلده.
وأفاد قسم التشريح بأن سبب الوفاة كانت بسبب جرعة هيروين زائدة !!
وفي اليوم التالي ، قام رجال الشرطة بإزالة الكرات الملونة من قفص
الكرات المذكور . فوجدوا أكلا متعفنا .. حلويات نصف مأكولة .. وحفاضات أطفال .. بقايا معلبات أكل ومشروبات وآثاراً للبول .. وعدة ابر من النوع الذي يستخدم للحقن تحت الجلد !!!!!
وهنا أكرر رجائي
بأن تمرر هذه المقالة
إلى كل الأمهات والآباء والخالات والأعمام
والأصدقاء والمعارف والجيران
ليتمكنوا من معرفة هذه الحقيقة ويتفادوا خطرها مستقبلا
تحياتي : twitter