خـالـقـنـا سـبحـانـه وتعـالـى .. رَبّ الـسـَمـَاوات والأراضـيـن
الـمـَلِك الـذي سـبـَّـحَـتْ لـه كـلّ أنـواع المـخـلـوقـات
ربّ أبـعـد كـوكـبٍ وأقـرب نـُقـطـة تـُراب
ربّ أيـن مـا أشـرتُ إلـى السـمـاء بـإصبـعـي وأيـنَ مـا نـظـرت
ربّ الـقـلـوب التـي كـفـرت فـيـه وحـبـيـب القـلـوب المـؤمـنـة
عـاجـزة نـفـوس المـؤمـنـيـن عـن وصـفـه ومـسـلـِّمـة بكـمـالـه
آمـــــنــــــوا هـؤلاء بـعـدَ كـُفـرهــم جـهـلا ً وجـحـودًا
وكـفـرا هـذا وتـِلك بعـدَ إيمـانهـمـا فـِطـرَة ً
وأشـركـوا أولـئـك فـيـه بـشـرًا أضـعـف مـِنْ يـوم مـوتٍ كـتـبـه لـهـم
وجـعـلـوا الآخـريـن لـه ولـدًا ..
بـيـنَ هـذا وذاك ازداد الـمـتـصـفـون بالـمـوحـِّدون
فـكسـروا شـوكـة الأعــداء وعـلـمـوا مـنـهـم الـجـهـلاء
أن لـا يـلـيـق فـيـه - جـلَّ فـي عـُلاه - وبـعـظـمـتـه وبـهـيـمـنـتـه وبـرحـمـتـه مـا تـعـتـقـدونـه
هـل يـقـبـل الـجـبـّـار بـالـوسـطـاء يـا أيـهـا الـداعـي مـِنْ دونِ الله ؟؟
أيـعـقـل يـا مـُلـحـد أن خـالـقُ هـذا الإبـداع الـلا مـتـنـاهـي يكـون "لـا شـيء" !!
مـتـى أحـتـاج الله أن يـكـون لـه ولـدًا يـا نصـارى ويـهـود الـعـالـم !؟
عـاد الـنـاس إلـى رشـدهـم وبـدأ العـقـلاء يـتـفـكـرون وتطـهـرت قـلـوب الكـثـيـر مـِنْ حـولـنـا
وأصـبـحـنـا -نـحـن والكـثـيـر فـي العـالـم الـيـوم- مـوحـِّدون ..
كـمـا كـانـوا عـلـيـهـم الصـلاة والـسـلام .. وكـما كـانوا رضـي الله عـنـهـم
اعـتـقـاد صـافـي ونـقـي فـي خـالـقـنـا سـُبحـانـه
قُــلْ هُــوَ اللَّهُ أَحَــدٌ * اللَّهُ الــصَّــمَـدُ * لَــمْ يَــلِــدْ وَلَـــمْ يُـــولَــدْ * وَلَــمْ يَــكُــنْ لَـــهُ كُــفُــوًا أَحَــدٌ *
الـمـَلِك الـذي سـبـَّـحَـتْ لـه كـلّ أنـواع المـخـلـوقـات
ربّ أبـعـد كـوكـبٍ وأقـرب نـُقـطـة تـُراب
ربّ أيـن مـا أشـرتُ إلـى السـمـاء بـإصبـعـي وأيـنَ مـا نـظـرت
ربّ الـقـلـوب التـي كـفـرت فـيـه وحـبـيـب القـلـوب المـؤمـنـة
عـاجـزة نـفـوس المـؤمـنـيـن عـن وصـفـه ومـسـلـِّمـة بكـمـالـه
آمـــــنــــــوا هـؤلاء بـعـدَ كـُفـرهــم جـهـلا ً وجـحـودًا
وكـفـرا هـذا وتـِلك بعـدَ إيمـانهـمـا فـِطـرَة ً
وأشـركـوا أولـئـك فـيـه بـشـرًا أضـعـف مـِنْ يـوم مـوتٍ كـتـبـه لـهـم
وجـعـلـوا الآخـريـن لـه ولـدًا ..
بـيـنَ هـذا وذاك ازداد الـمـتـصـفـون بالـمـوحـِّدون
فـكسـروا شـوكـة الأعــداء وعـلـمـوا مـنـهـم الـجـهـلاء
أن لـا يـلـيـق فـيـه - جـلَّ فـي عـُلاه - وبـعـظـمـتـه وبـهـيـمـنـتـه وبـرحـمـتـه مـا تـعـتـقـدونـه
هـل يـقـبـل الـجـبـّـار بـالـوسـطـاء يـا أيـهـا الـداعـي مـِنْ دونِ الله ؟؟
أيـعـقـل يـا مـُلـحـد أن خـالـقُ هـذا الإبـداع الـلا مـتـنـاهـي يكـون "لـا شـيء" !!
مـتـى أحـتـاج الله أن يـكـون لـه ولـدًا يـا نصـارى ويـهـود الـعـالـم !؟
عـاد الـنـاس إلـى رشـدهـم وبـدأ العـقـلاء يـتـفـكـرون وتطـهـرت قـلـوب الكـثـيـر مـِنْ حـولـنـا
وأصـبـحـنـا -نـحـن والكـثـيـر فـي العـالـم الـيـوم- مـوحـِّدون ..
كـمـا كـانـوا عـلـيـهـم الصـلاة والـسـلام .. وكـما كـانوا رضـي الله عـنـهـم
اعـتـقـاد صـافـي ونـقـي فـي خـالـقـنـا سـُبحـانـه
قُــلْ هُــوَ اللَّهُ أَحَــدٌ * اللَّهُ الــصَّــمَـدُ * لَــمْ يَــلِــدْ وَلَـــمْ يُـــولَــدْ * وَلَــمْ يَــكُــنْ لَـــهُ كُــفُــوًا أَحَــدٌ *