[rtl][/rtl]
من المعروف أن موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك أنشئ لأول مرة من أجل التعارف بين الناس من مختلف الأعمار و الجنسيات شأنه في ذالك شأن معظم مواقع التواصل الإجتماعي, لكنه في بعض الأحيان يزيغ عن أهدافه ليصبح و سيلة مضرة قد تؤدي بمستخدميها إلى المحاسبة القانونية.
و لعل هذا ما وقع بالظبط في فرنسا حيث ينقل موقع [rtl]Clubic Pro[/rtl] الفرنسي عن خبر مفاده أن عددا من مستخدمي موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك سيمثلون أمام القضاء لأول مرة في سابقة من نوعها في فرنسا و ذلك بسبب إستعمال هذا الموقع في أعمال توصف بأنها غير قانونية.
و كان الأشخاص قد أنشؤوا مجموعة على موقع فايسبوك و ذلك من أجل إبلاغ السائقين عن مكان تواجد ردارات مراقبة السرعة و دوريات أفراد الشرطة على الطرقات العامة من أجل تفاديها, وهو ما يشكل جريمة يعاقب عليها القانون الفرنسي بغرامة قدرها 1300 أورو.
و يمثل أمام القضاء الفرنسي عشرة مستخدمين لموقع فايسبوك و يرتقب أن تبدأ محاكمتهم في 9 سبتمبر القادم, علما أن صفحات و مجموعات مماثلة مازالت تعمل و تقدم خدماتها على فايسبوك.
و يأتي هذا الخبر ليؤكد بأن موقع التواصل الإجتماعي أصبح يشهد ممارسات غير تلك التي أنشئ من أجلها, كما أننا أصبحنا نشاهد في الفترة الأخيرة ظهور صفحات خاصة بتسريب أجوبة الإمتحانات خصوصا في المغرب, حيث وعدت السلطات بمعاقبة كل من يثبت أن له علاقة بذلك, إلا أن الأمر يظل صعبا على التحقيق حسب بعض الخبراء.
من المعروف أن موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك أنشئ لأول مرة من أجل التعارف بين الناس من مختلف الأعمار و الجنسيات شأنه في ذالك شأن معظم مواقع التواصل الإجتماعي, لكنه في بعض الأحيان يزيغ عن أهدافه ليصبح و سيلة مضرة قد تؤدي بمستخدميها إلى المحاسبة القانونية.
و لعل هذا ما وقع بالظبط في فرنسا حيث ينقل موقع [rtl]Clubic Pro[/rtl] الفرنسي عن خبر مفاده أن عددا من مستخدمي موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك سيمثلون أمام القضاء لأول مرة في سابقة من نوعها في فرنسا و ذلك بسبب إستعمال هذا الموقع في أعمال توصف بأنها غير قانونية.
و كان الأشخاص قد أنشؤوا مجموعة على موقع فايسبوك و ذلك من أجل إبلاغ السائقين عن مكان تواجد ردارات مراقبة السرعة و دوريات أفراد الشرطة على الطرقات العامة من أجل تفاديها, وهو ما يشكل جريمة يعاقب عليها القانون الفرنسي بغرامة قدرها 1300 أورو.
و يمثل أمام القضاء الفرنسي عشرة مستخدمين لموقع فايسبوك و يرتقب أن تبدأ محاكمتهم في 9 سبتمبر القادم, علما أن صفحات و مجموعات مماثلة مازالت تعمل و تقدم خدماتها على فايسبوك.
و يأتي هذا الخبر ليؤكد بأن موقع التواصل الإجتماعي أصبح يشهد ممارسات غير تلك التي أنشئ من أجلها, كما أننا أصبحنا نشاهد في الفترة الأخيرة ظهور صفحات خاصة بتسريب أجوبة الإمتحانات خصوصا في المغرب, حيث وعدت السلطات بمعاقبة كل من يثبت أن له علاقة بذلك, إلا أن الأمر يظل صعبا على التحقيق حسب بعض الخبراء.